احتفلت الـمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة فـي الـكويت يوم الـخميس 30 مايو الـماضي بتخريج الـدفعـة الـاولى مـن طلبتها للعام 2023 والبالغ عددهم 42 خريجا وخريجة، تم قبولهم جميعا فـي جامعات عالميـة عريقـة فـي بريطانيا والولايات الـمتحدة ومحليا فـي جامعـة الـكويت والجامعات الـخاصة.
وأقيم الـحفل برعايـة كريمة مـن نائب وزير شؤون الـديوان الـاميري الـشيخ محمد الـعبدالله، وحضور رئيسـة مجلس إدارة شركـة الـتعليم الـمتحدة الـشيخـة دانـة ناصر صباح الـأحمد، ونائب رئيس شركـة الـتعليم الـمتحدة مشعل علي، والمدير الـمؤسس للمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة د.جينيفر بيكويث، ونائب الـسفير الـاميركي لاري ميموت، ومدير ادارة الـامتحانات والمعادلات فـي قطاع الـتعليم الـخاص والنوعي د.سلمان الـلافي، ومراقب الـمدارس الـأجنبيـة فـي الـادارة الـعامة للتعليم الـخاص منصور الـمنصور، ورئيس قسم رياض الـاطفال والابتدائيـة مريم دشتي.
وألقى خطاب الـحفل الـرئيسي الـشيخ محمد الـعبدالله مؤكدا على أهميـة تزويد الـأجيال الـجديدة بالمهارات الـشخصيـة كجزء لا يتجزأ مـن الـتعليم الـحديث.
وخاطب الـعبدالله الـخريجين قائلا: نشعر كأولياء أمور بالحاجـة الـماسـة الـى اعدادكم ابنائنا وبناتنا الـأعزاء، لهذا الـعالم الـمتغير لأننا نريدكم أن تكونوا سعداء وآمنين ولكن، كيف نعدكم للمستقبل الـذي لا يستطيع أي منا الـتنبؤ به؟ حقا يتعلق الـأمر بتوفير مزيج مـن الـتعليم الـتقليدي واللغات وفهم الـنظام الـعالمي والقدرة على برمجـة الـكمبيوتر واكتساب بالمهارات الـشخصيـة مثل الـإبداع وتعلم الـمرونـة واحترام الـاختلاف والقدرة على الـتعاون مع الـآخرين والتواضع والنزاهة، وانا على يقين ان الـمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة وفرت لكم افضل بدايـة ممكنة.
وتأسست الـمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة فـي الـكويت «AUS» عام 2012 وهي معتمدة دوليا مـن قبل مجلس الـمدارس الـعالميـة «CIS» ورابطـة الـمدارس الـمتوسطـة «MSA».
وأقيم الـحفل برعايـة كريمة مـن نائب وزير شؤون الـديوان الـاميري الـشيخ محمد الـعبدالله، وحضور رئيسـة مجلس إدارة شركـة الـتعليم الـمتحدة الـشيخـة دانـة ناصر صباح الـأحمد، ونائب رئيس شركـة الـتعليم الـمتحدة مشعل علي، والمدير الـمؤسس للمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة د.جينيفر بيكويث، ونائب الـسفير الـاميركي لاري ميموت، ومدير ادارة الـامتحانات والمعادلات فـي قطاع الـتعليم الـخاص والنوعي د.سلمان الـلافي، ومراقب الـمدارس الـأجنبيـة فـي الـادارة الـعامة للتعليم الـخاص منصور الـمنصور، ورئيس قسم رياض الـاطفال والابتدائيـة مريم دشتي.
وألقى خطاب الـحفل الـرئيسي الـشيخ محمد الـعبدالله مؤكدا على أهميـة تزويد الـأجيال الـجديدة بالمهارات الـشخصيـة كجزء لا يتجزأ مـن الـتعليم الـحديث.
وخاطب الـعبدالله الـخريجين قائلا: نشعر كأولياء أمور بالحاجـة الـماسـة الـى اعدادكم ابنائنا وبناتنا الـأعزاء، لهذا الـعالم الـمتغير لأننا نريدكم أن تكونوا سعداء وآمنين ولكن، كيف نعدكم للمستقبل الـذي لا يستطيع أي منا الـتنبؤ به؟ حقا يتعلق الـأمر بتوفير مزيج مـن الـتعليم الـتقليدي واللغات وفهم الـنظام الـعالمي والقدرة على برمجـة الـكمبيوتر واكتساب بالمهارات الـشخصيـة مثل الـإبداع وتعلم الـمرونـة واحترام الـاختلاف والقدرة على الـتعاون مع الـآخرين والتواضع والنزاهة، وانا على يقين ان الـمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة وفرت لكم افضل بدايـة ممكنة.
بدورها، رحبت الـخريجـة زينـة الـفليج بالحضور وبزملائها مـن الـخريجين، وتحدثت عـن الـلحظات الـذهبيـة فـي حياة الـمرء فـي اشارة الـى الـسنوات الـدراسيـة الـتي يقضيها جميع الـطلاب معا قبل الـتخرج وحثت الـخريجين على أن يستذكروا ويعيشوا تلك الـلحظات فـي حياتهم أثناء انتقالهم مـن انجاز الـى آخر.
مـن جانبه، ألقى الـخريج عبدالمحسن الـمشاري كلمة الـخريجين باللغتين الـعربيـة والانجليزية، مشيدا بالمدرسـة لقيامها بتنميـة الـمواهب والمهارات كمسعى نحو تهيئة جيل واعد يساهم فـي مستقبل الـكويت، داعيا الـخريجين إلى الـشعور بالفخر والالتزام بالمسؤوليـة كونهم الأول دفعـة خريجين مـن الـمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة فـي الـكويت.
وتأسست الـمدرسـة الـأمريكيـة الـمتحدة فـي الـكويت «AUS» عام 2012 وهي معتمدة دوليا مـن قبل مجلس الـمدارس الـعالميـة «CIS» ورابطـة الـمدارس الـمتوسطـة «MSA».